تعديل

facebook

Youtube

الاثنين، 25 نوفمبر 2013

كتاب عزيف الصحراء النيكرونوميكون #1 (Necronomicon)

الكتاب النادر عزيف الصحراء
النيكرونوميكون (Necronomicon)
كتاب الموتي
*
حصريا علي مدونة لخابيط 
مجتمع لخابيط الشرقي 
L5abet
معني الكلمه (العزيف)
العزيف او النيكرونوميكون هو ذلك الصوت الرهيب الغير مبرر .. الذى يسمعه المسافرين ليلا فى الصحراء .. صوت الهدير الرهيب .. وقديما فسره العرب بأنها أصوات الجن و الشياطين التى تسكن الصحراء … لكننى سأتحدث لكم اعضاء و زوار عالم الناس و ماوراء الطبيعة عن الوحدة المخيفة .. التى تماثل وحدة من يسافر وحده ليلا .. فيكون العزيف هو أنيسه الوحيد

اصل الكتاب 
**
كتاب خيالي ذكره كاتب الرعب الأمريكي لافكرافت في عدد من قصصه. ألف الكتاب شاعر عربي من صنعاء اسمه عبد الله الحظرد وكان يعرف أيضا باسم العربي المجنون. يتحدث الكتاب عن الكيانات القديمة وتاريخهم وكيفية الاتصال معهم واستحضارهم. كما أن هناك رواية عربية من أدب الرعب ألفها الكاتب المصري أحمد خالد توفيق وهي تحمل عنوان أسطورة العلامات الدامية.. والتي تتحدث في أساسها عن قصة الكتاب والتي توحي بأن كل من يمتلك هذا الكتاب ناقصًا يموت بوسائل مفزعة ومخيفة.. لذلك فإن هذا الكتاب مثير للجدل ومثير للخيال - أيضًا - إذ أن الكتاب يرتبط بوقائع حقيقية، جعل الجدل حول ماهيته قائمًا إلى الآن .ذكر لافكرافت أن الكتاب الأصلي - الذي كتبه الحظرد - كان اسمه العزيف وأرجع لافكرافت معناها إلى الأصوات التي تصدر ليلا من الحشرات والتي كان يعتقد العرب أنها أصوات الجن والشياطين. ويقال أن الكتاب يقع في سبعة اجزاء وعدد صفحاته 900 صفحة.تمت ترجمة الكتاب إلى الإغريقية بواسطة ثيودور فيلاتاس وأخذ اسم نيكرونوميكون من وقتها. تم إحراق هذه النسخه (بعد محاولات من قبل البعض لعمل أشياء مريعة) بواسطة البطريك مايكل الأول في عام 1050. بعدها تمت ترجمة الكتاب من الإغريقية للاتينية بواسطة أولاس ورمياس ويبدو أن خبر الكتاب وصله أثناء عمله بمحاكم التفتيش للمور (سكان إسبانيا ذوو الأصول العربية) إلا أن البابا كركوري التاسع منع الكتاب وأمر بإحراق النسختين الإغريقية واللاتينية في عام 1232. ويذكر لافكرافت أن النسخة اللاتينية ظهرت مجددا في القرن 15 في ألمانيا والقرن 17 في إسبانيا وظهرت النسخة الإغريقية في القرن 16 في إيطاليا. ويعتقد أن الساحر جون دي قام بترجمة الكتاب إلى الإنكليزية إلا أن لافكرافت قال أن الكتاب لم يطبع أبدا. ويزعم البعض أن هناك نسخة وحيدة متبقية في مكتبة الفاتيكان.أما النسخة العربية فقد اختقت تماما من الوجود في الوقت الذي منعت فيه النسخة الإغريقية من الكتاب. حيث بحث عنه إدريس شاه في جميع المكتبات العربية والهندية ولم يجد له أثر. ويذكر لافكرافت أن النسخة العربية من الكتاب ظهرت في القرن العشرين بسان فرانسيسكو إلا أنها أحرقت فيما بعد. يقال بأن الكتاب ترجم إلى العبرية على الأرجح في عام 1664 بواسطة ناثان غزة وسمي بسيفر هاشاري حاداث أي كتاب بوابات المعرفة
نعود للشخصيه العربيه
عبد الله الحظرد
عبد الله الحظرد يمني من صنعاء , ظهر في فترة حكم الامويين حوالي عام 700 م , زار خرائب بابل و جال تحت اراضي ممفيس,جاب مدن عدة من الاسكندرية وحتى اقليم البنجاب وقضى 10 اعوام بمفرده في صحراء الربع الخالي ,المسكونة بالاشباح المخيفة والوحوش القاتلة , كان يجيد لغات متعددة , استخدمها في ترجمة مخطوطات كثيرا ما حيرت العلماء , في سنواته الاخيرة ارتحل الى دمشق حيث الف كتابه “العزيف” حوالي 730 م الذي عرف فيما بعد ب” النيكرونوميكون” . تكلم فيه عن اشياء تبدو عسيرة التصديق .. اخبر مثلا انه رأى ” ارم ذات العماد” * تلك المدينة الضخمة الهائلة .. * (ارم ذات العماد) : (مدينة مندثرة كانت غاية في الجمال والمعمار بناها قوم عاد وهم اناس ضخام الجثة وفارعي الطول فلما بغوا في الارض أرسل الله عليهم عذابا شديدا دمر كل شيء وبقيت اثارهم شاهدة عليهم .
القران الكريم : سورة الفجر الايات 6و7و8 ) بالاضافة الى جنس اخر اقدم من البشر .
الترجمه والانتشار 
تُرجم " كتاب الموتى " إلى الإغريقية بواسطة ثيودور فيلاتاس وأخذ اسم نيكرونوميكون من وقتها واحرقت هذه النسخة بواسطة البطريك مايكل الأول في عام 1050 ومن ثم ترجم الكتاب على يد مترجم وكاتب يوناني اسمه تيودر فيليتاس إلى اليونانية ، وفي عام 1232 أمر البابا آنذاك أن تتم حرق كل النسخ وبمنع تداوله تكرر الأمر نفسه مع قصة شفرة دافنشي ولكن الأمر لم ينجح.بعد هذا بوقت طويل وتحديداً في فترة إخراج العرب قسراً من الأندلس ، احتك راهب اسمه " فيرمياس " كثيراً في الثقافة العربية وسمع عن وجود نسخة من هذا الكتاب في مكتبة الفاتيكان وهي المكتبة التي أدرك أنها تحتوي على كل شيء .وبطريقة ما حصل على كتاب النيكرونوميكون وترجمه إلى اللاتينية ، ولكن أمر الكتاب تسرب وألصقت تهمة "الهرطقة" بالرجل ونفذ فيه حكم الإعدام. ومع ذلك سربت نسخ كثير من الكتب إلى درجة أنه اطلقت كلمة " نكرومانسر " على من يتدارس فيه، وكان من ضمن هؤلاء " نكرومانسر " محترف وهو يهودي اسمه " يعقوب اليتزر" ترجم الكتاب إلى العبرية وأسماه " سفر هاشاري حاداث " أو بالعريبة كتاب بواب المعرفة وكان ذلك في عام 1664.انتقل الكتاب وكتب عنه عدة سحرة من ضمنهم ناتان غزة Nathan of Gazza ومن دراسته تأثر بها ساحر شهير اسمه" دي " تجرأ وترجم الكتاب إلى الانجليزية وأسماه ( إينوخ ) و زعم فيه انه التقى بالكيانات القديمة و وجد شفرة يستطيع بواسطتها أن يتحدث معهم.

النيكرونوميكون (Necronomicon) :

هو النسخة اللاتينية من كتاب العزيف AL-Azef الذي ينسب تأليفه في الاصل الى عبد الله الحظرد alhazrad .. تأتي كلمة العزيف من صوت الحشرات الليلية حيث كان العرب قديما يعتقدون انها اصوات “جن” يسكن الصحراء. 

جاءت الاشارة الاولى الىوجود هذا الكتاب -في العصر الحديث-
 في رواية لافركرافت(كلب الصيد) 1923 

كلمة ” نيكرونوميكون” اليونانية الاصل تعني كما قال لافر كرافت “كتاب أسماء الموتى” وان كان علماء اللغة اليونانيون قد افادوا بان ذلك ليس دقيقا وان معناها الدقيق : ” The Book of the Law of the Dead
 = كتاب قانون الموت 
” اما النطق اليوناني الصحيح ل” كتاب اسماء الموتى















 =
The Book of Dead ****s” فهو : Necr-Onom-icon 

يدعي لافر كرافت انه هو من اصطك الاسم فمرة يدعي انه قد حلم به ومرة اخرى يدعي انه كان يسمى “الحظرد” في طفولته!! 

ترجم الكتاب عدة مرات وبعدة لغات ولكن لم يعثر قط على الاصل العربي لهذا الكتاب , حاول كثيرون قديما البحث عن اصول هذا الكتاب نذكر منهم الحاكم (ادريس شاه) الذي قام بالبحث في مكتبات الهند ومصر ومكة المكرمة ولكن دون جدوى .. اول ظهور للكتاب كان في عام 1232 على يد رجل يدعى (تيودور فلتاس) قام البابا (جريجوري) بمصادرة واحراق ترجمة لاتينية لهذا الكتاب , في القرن ال15 ظهرت ترجمة المانية عرفت
ب”الرسالة السوداء =black letter”ايضا في القرن ال17 هناك ترجمة اخرى ظهرت في اسبانيا . 

هناك ترجمة لاتينية قام بها القس الدومينيكاني من اصل الماني (اولوس ورميوس) الذي كان سكرتير المحقق الاول في محكم التفتيش الاسبانية . هذا الراهب هو من اعطى للكتاب الاسم اليوناني ” النكرونوميكون” , واشار في مقدمة الكتاب الى الاصل العربي للكتاب وهو كتاب (العزيف) لعبدالله الحظرد ,في تلك الفترة كان من الحماقة ان يقوم (ورميوس) بترجمة ونسخ المخطوطة حيث اتهم بالهرطقة واحرق ومعه اوراقه , ولكن هناك من يقول بان تلك الاوراق قد وجدت طريقها الى مكتبة الفاتيكان .

في عام 1586 ظهرت ترجمة انجليزية في براغ بحوزة الساحر الانجليزي المشهور (جون دي) ومساعده (ادوارد كيلي) الذين حصلوا عليها على ما يبدو من المشعوذ (يعقوب اليعازر) الذي هرب من ايطاليا الى براغ بعد اتهامات بتحضير الارواح , في ذلك الوقت كانت براغ مرتعا لكل المشعوذين والسحرة على مايبدو تحت رعاية ملكها رودلف الثاني . 

في عام 1664 تظهر ترجمة عبرية مصحوبة بشرح وافي كتبت بواسطة (ناثان غزة ) الذي وضعها في كتاب عنونه ب ” Sepher ha-Sha’are ha-Daath, (the Book of the Gates of Knowledge) = كتاب بوابات المعرفة”




“اليستر كراولي”
اعتقد “الحظرد” أن أجناسًا أخرى غير الإنسان ورثت معه هذه الأرض، وأن ما يعرفه الإنسان عرفه من كائنات مما وراء هذا العالم. وآمن –وكان دقيقًا في هذا- بأن النجوم شموس أخرى حولها كواكب أخرى. وزعم أنه اتصل بالكيانات القديمة The old ones عن طريق السحر.. وكان يرى أن هؤلاء سيسيطرون على الأرض في النهاية محولين العالم الذي نعرفه إلى خراب.

إن هذه الكيانات القديمة كائنات فوق البشر وخارج البشر تعيش خارج حدود عالمنا,, وقد تزوجت من نساء البشر فأنجبت مسوخًا .. التوراة تلمح لشيء من هذا، وهناك كتاب يهودي يدعى (إنوخ Enoch) يحكي عن 20 شيطانًا جاءوا الأرض وتزوجوا من بنات البشر، فأنجبوا ذرية مخيفة.. أفراد الذرية تعلموا كيف يصنعون أسلحة غريبة ومجوهرات وكيف يشربون الدم. التلمود يحكي القصة ذاتها. ويعتقد الغربيون أن هذه الكيانات القديمة هي ما يعنيه العرب بلفظ (الجن).


الآن نثب وثبة أوسع إلى القرن العشرين لنقابل شخصية فريدة من نوعها هي “كراولي”.. أشهر ساحر في العصر الحديث.. الذي كتب “كتاب القانون”.. ويقول النقاد إنه اقتبس أكثره من “العزيف”.. 

الواقع أننا لا نستطيع الحديث عن “كراولي” إلا في كتاب كامل.. البعض يعتبره عبقريًا والبعض يعتبره نصابًا.. لا يهم .. المهم أنه قرأ دراسات (دي) وأصيب بحالة تقمص كاملة لشخصية “الحظرد”.. تصوروا أنه سافر لشمال إفريقيا ليجوب الصحراء وحده فقط كي يعيش ذات ما عاشه “الحظرد”.. وقد كانت حياته تجربة واقعية طويلة لكتاب “نيكرونوميكون” هذا.. 

لا توجد حتى الان نسخة حقيقية للكتاب .. هناك من قال ان “اليستر كراولي” المشعوذ الشهير كان قد عمل في وقت من الاوقات مع زعيم جماعة ماسونية ومن هناك تسربت نسخة من الكتاب الى افراد في حكومة (ادولف هتلر) الذي كان مهتما دائما بالحصول على تلك الكتب الغامضة . كما ان ترجمة ” جون دي ” اختفت من متحف بودليان البريطاني بعد عملية اقتحام في ربيع 1934. هناك قصة اخرى مخيفة عن وجود نسخة من الكتاب في منطقة اوشتر هورن قرب”سالزبيرغ” مكتوبة على جلود ضحايا الهولوكوست ..

عثر علماء ” ميسكاتونيك” على ما يعتقد انه بقايا من كتاب العزيف

يستكمل ......... 
لا تنسي التقييم:
{[['']]}
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
انضم لمجتمع لخابيط ليصلك كل جديد
×
bloggerمجتمع لخابيط الشرقي