القطاع 51 ...........
ملف كائنات الفضاء
سر القطاع 51 الذي شغل العالم كلة لسنين
#حقائق_اغرب_من_الخيال
حصريا علي مدونة لخابيط
-----
و لقد بنيت تلك المنطقة في أوائل الخمسينيات من قبل وكالة الاستخبارات المركزية لاختبارات سرية للغاية لآخر تطور تكنولوجي في الجيش الأمريكي، وهي منطقة صغيرة وزعما أن منطقة 51 أرض اختبار لطائرة الشبح (hypersonic) الجديدة السرية للغاية.
و مزعوما من قبل الباحثين أن تكون أرض الاختبار لآخر جيل من الطائرة العسكرية السرية، و مزعومة أيضا أن منطقة 51 المنطقة التي تهبط إليها الأطباق الطائرة وأن الحكومة الأمريكية تجرى الاتصال مع تلك الأجسام الغريبة، ولو أن لا أحد يستطيع تأكيد هذه الإدعاءات، إلا أن هناك الكثير من الأشخاص قد شاهدوا أجسام غريبة مضيئة تطير في الليل من المنطقة كما ذكرت التقارير ، و كانت الأجسام تطير بشكل مدهش و سرعة مدهشة وتقوم بتغيرات سريعة في الاتجاهات ابعد بكثير من أي تقنية أو تكنولوجيا معروفة في العالم، أيضا تلك الأجسام الغريبة لها القدرة في تتغير الحجم، و تختفي بالكامل عن الأنظار.
و يعتقد الكثير من الناس أن تلك المنطقة تحتفظ بالطبق الطائر المتحطم من (حادثة روزويل) الشهيرة لهندسيات سرية، يقول أحد العلماء يتحفظ المدعي (ليزر بوب) الذي يدعي انه عمل في المنقطة 51 في قسم القاعدة، بأنه عمل في تسعة أطباق طائرة مختلفة حينما كان في القاعدة وتلك الأطباق أخفيت في سفح الجبال، وصرح (الليز) أيضا بأن حياته كانت في خطر بعد أن أخذ بعض أصدقائه لمراقبة اختباراته وتكون حياته في خطر ما إذ تكلم حول تجاربه، وأن الحكومة الأمريكية ستغتاله إذا ما قادرا على تقديم أي دليل طبيعي لتأكيد قصته، ولسوء الحظ أن السيد الليز لن يقدم أي دليل يثبت قصته. لقد أخذت بعض الصور الفوتوغرافي لمنطقة 51 عبر الأقمار الصناعي الروسي في فترة الستينيات، و على الرغم من الدليل الفوتوغرافي الذي يثبت وجود المنطقة، إلا أن الحكومة الأمريكية تنكر وجود المنطقة باستمرار، ويقول بعض الباحثين و الشكاكين بأن الجيش الأمريكي يطير الأطباق الطائرة في تلك المنطقة.
الفصل الاخير في كتاب هذه الاسطوره
كشفت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) أن الأطباق الطائرة التي كانت تظهر في سماء صحراء نيفادا، وتسببت في نسج روايات عن قطاع أطلق عليه اسم “المنطقة 51″، ليست إلا طائرات تجسسية من طراز يو-2، يجري اختبارها في هذه القاعدة السرية جدا. وكشفت هذه المعلومات في تقرير رسمي عن تاريخ برنامج “يو-2″ بين 1954 و1974، حرره مؤرخان في “سي آي إيه”، ورفعت السرية عنه مؤخرا. وقالت “سي آي إيه”، في هذا التقرير، إن “المنطقة 51″ التي تمتد نحو 20 كيلومترا، اختيرت في 1955 لتستخدم مهبطا لاختبار هذه الطائرات. ومع بدء التجارب والتدريبات على الطائرة، التي تحلق على ارتفاع أكبر بكثير من الطائرات التجارية في يوليو 1955، تزايد الحديث عن “ظهور أشياء طائرة غير معروفة”، كما قال معدو التقرير.
وأضافوا ان الطائرات التجارية كانت تحلق على ارتفاع ثلاثة آلاف الى ستة آلاف قدم، أما طائرات “يو-2″ فكانت تحلق على ارتفاع يزيد على عشرين الف متر. وتابعوا ان “المعلومات عن ظهور هذه الأشياء الطائرة كانت تأتي بشكل عام في المساء من طيارين يقودون طائرات تجارية عادية في رحلات متوجهة من الشرق الى الغرب”. وكانت الشمس تنعكس على جناحي طائرة يو-2 في ذلك الوقت، “ما يبدو لطيار الطائرة التجارية، التي كانت تحلق في مستوى أدنى وبفارق 12 ألف متر، وكأنه جسم ملتهب”.
والأمر ينطبق على الطائرة المتوقفة على الأرض. وقال المعدون: “في تلك الفترة لم يكن أحد يتصور أن طائرة يمكن أن تحلق على ارتفاع عشرين ألف متر، لذلك لم يكن أحد يتصور أن شيئا ما كهذا يمكن أن يكون بهذا الارتفاع في السماء”.
السي آي ايه يكشف سر موقع ارتبطت به روايات عن اطباق طائرة في نيفادا
برنامج وثائقي | نظرة عن كثب : أسرار المنطقة 51 HD
=
علي وعد بالمزيد من المواضيع الشيقة والمثيرة