روايه باب الخروج لــــــ عز الدين شكري فشير
رساله علي
المفعمه ببهجه غير متوقعة
“أن العام الأول من الثورة خلخل حياتنا نحن، حتى حياتنا الشخصية وأصدقائنا وعلاقات بعضنا ببعض. لا أدرى كيف حدث ذلك، لكنه حدث. كأننا كلنا كنا مربوطين بشىء وانقطع، فصرنا نتحرك بحرية أكبر. أو كأننا عشنا تحت غطاء انكشف وطار فى عاصفة، فصرنا يرى بعضنا بعضا، ونرى أنفسنا، بشكل أوضح. أو لعلنا ببساطة صرنا أحرارا أكثر، ليس تماما، لكن أكثر مما كنا قبلها. وانعكس ذلك على كل شىء فى حياتنا.”
تحميل الروايه كامله