تعديل

facebook

Youtube

الأربعاء، 30 ديسمبر 2015

الهول - غرفة 207 - السنجة

باقة من اجمل روايات 
#العراب 
د / احمد خالد توفيق 
حصريا ثلاثية مختارة من مجلة لخابيط 
L5abet Oriental Society
(الهول - غرفة 207 - السنجة)
-----------------------
 الهول
سوف نفتح هذه المجموعة القصصية ونحن مفعمون بالأسئلة، ونتركها مفعمين بالخوف: ما مهنة ذلك الرجل الغامض في تلك المسابقة التلفزيونية؟ الموقع الغامض الذي يعرض على الناس منظر جثتك الممزقة. شارع المشاط الهادئ المسالم الذي يكتم سكانه سرًّا مرعبًا. العلاج الشنيع الذي يقدمه الطبيب الأرمني والذي يعيد لك الحواس وربما الأطراف المبتورة. «زوزانكا» تحاول معرفة ما يوجد في قبو أسرة زوجها. الكائن القادم من جانب النجوم لينشر الهول في الأرض. إنها رحلة طويلة مرهقة عبر سراديب الرعب وأقبيته، بينما صراخ الموتى يصم أذنيك. 
لتحميل الرواية
-----------------------------------------------
حكايات الغرفة 207
يقول ستيفن كنج : " بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء ، علي كل كاتب رعب أن يقدّم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة ، لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها . تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك ؟ كم منهم كان مريضاً ؟ كم كمهم كان يفقد عقله ؟ كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون ؟ بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة . وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207 .. في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتي عن نفسك منذ كنت طفلاً .. في هذه الغرفة يتلاشي الحاجز بين الحقيقة والوهم .. بين المخاوف المشروعة والكابوس .. في هذه الغرفة يتلاشي الحاجز بين الماضي والمستقبل .. وبين ذاتك والآخرين .. لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح .. فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر .. ولتدخل الغرفة رقم 207

لتحميل الرواية 
---------------------------------------------------------------
السنجة
في هذه الرواية اعد أحمد خالد توفيق مزيجا مبهرا , جمع بين كلا من أسلوبه السهل الممتنع الذي يجعلك تتقبل الصدمات بدون أن تتصادم مع الكاتب إن كنت مخالفا له في الرأي , وخياله الخصب الذي كان علامة له في ذهن جيل كامل تربى على كتاباته , وواقعية في سرد أحداث لن تعتقد أنها من وحي خيال كاتب يعيش في مدينة طنطا التي قليلا ما يغادرها , يسافر بك الكاتب إلى عالم مصر الخفي الذي لم يتم اكتشافه إلا في ظل الانفلات الأمني في أحداث الثورة , عالم البلطجية والعشوائيات , عالم ممتلئ بالشذوذ في كل شيء , يحكي لك فيه عن تفاصيل صادمة وآراء مخالفة لتلك التي حفزتك وحمستك للثورة بعد قراءتك ليوتوبيا تملأ عقليات هذا العالم الذي بالتأكيد لم تعلم عنه إلا بقراءاتك في الكتب أو في مشاهد سينما الأكشن معتقدا انه عالم من الخيال , ولكن في هذه الرواية ستتقبل أنه عالم واقعي جدا أقرب إليك مما تتصور

لتحميل الرواية 
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
انضم لمجتمع لخابيط ليصلك كل جديد
×
bloggerمجتمع لخابيط الشرقي