طفل مات مقتولاً في حياة سابقة!!!
اهلا بكم مع مدونه مجتمع لخابيط مع #البحث_في_المجهول
في أحد الأيام بمنطقة الجولان بسوريا جلس أحد الأطفال وهو يبلغ من العمر ثلاثة أعوام فقط إلى جوار عائلته وفجأة وأثناء تبادلهم أطراف الحديث إذا بالطفل يروي لهم أنه قد تم قتله ويسرد حكايات عجيبة ومختلفة بشأن حياته السابقة وأنه قد قتل وتم دفنه في إحدى المناطق المعروفة لهم مما أثار الرعب في نفوس عائلته فبعضهم أقر أن الطفل قد تلبست به إحدى الأرواح بينما علل آخرون أن حديث الطفل لا يمكن أن يأخذونه على محمل الجد لأنه مازال صغيرًا وخياله
خصب جدًا يتخيل العديد من الأشياء وفقًا لما يراه من أفلام على شاشة التلفاز وتكرر الأمر أكثر من مرة وكانت آخرها أمام جمع من الناس حيث روى الطفل كيف قُتل وأين تم دفن جثته فاقترح أحد الحضور أن يرافقوا الطفل حتى المكان الذي يدعى دفن جثته به حتى يقتنع الطفل أنه لا شيء في هذا المكان ويستطيعون إقناعه بالتوقف عن سرد هذا الحديث وافق البعض ممن استمعوا إلى الطفل وذهبوا برفقته إلى المكان الذي أقر أنه المحل الذي دفنت به الجثة ليبدؤوا بالحفر أمامه وهو يرشدهم بدقة عن المكان الذي يجب عليهم أن يحفروا به وعقب مجهود لبضع ساعات اكتشف الحضور ما أذهلهم جميعًا
حيث ظهر هيكلاً عظميًا لشخص ما مجهول الهوية وسط دهشة الجميع الذين بدؤوا ينظرون للطفل بأنه شخص ممسوس وعقب إبلاغ الشرطة ورفع الهيكل العظمي وتحويله للفحص تبين أن الجثة تعود لأحد الأشخاص يدعى إيلاي لاش وبالفعل تعرف عليه أهل هذه المنقطة وأقروا أن هذا الشخص كان يعيش بينهم بالفعل منذ أربعة أعوام كاملة قبل أن يختفي دون أن يترك خلفه أي أثر ولم يعرفوا قط أين ذهب حتى أنهم ظنوا بأنه قد هاجر من البلد متخفيًا بالظلام وأشار الطفل بعد ذلك أن إيلاي قد مات إثر ضربة على رأسه بفأس ما مما دفع رجال الشرطة إلى بذل المزيد من الجهد في محاولة منهم لكشف غموض هذه الجريمة الغريبة وبالفعل عقب عدة أيام من الحفر المتواصل عثر رجال الشرطة على فأس بالقرب من المكان الذي دفنت به الجثة من قبل والغريب أن الطفل الصغير والذي كشف اللثام عن تلك الحادثة كان يحمل وحمة في رأسه بالضبط بنفس المكان الذي تلقى فيه إيلاي الضربة على رأسه وبالاستمرار في التحقيقات استعان رجال الشرطة بالطفل الصغير من أجل موافاتهم بأية أدلة أو معلومات عن القاتل وبالفعل ما لبثوا سوى بضعة أيام حتى ألقوا القبض على القاتل بعد أن استطاعوا التعرف على هويته وأخذوه إلى مكان دفن الجثة مما أصابه بالهلع وقام بالاعتراف بجريمته كاملة لتظل قضية تناسخ الأرواح محل جدال لأمد طويل .
خصب جدًا يتخيل العديد من الأشياء وفقًا لما يراه من أفلام على شاشة التلفاز وتكرر الأمر أكثر من مرة وكانت آخرها أمام جمع من الناس حيث روى الطفل كيف قُتل وأين تم دفن جثته فاقترح أحد الحضور أن يرافقوا الطفل حتى المكان الذي يدعى دفن جثته به حتى يقتنع الطفل أنه لا شيء في هذا المكان ويستطيعون إقناعه بالتوقف عن سرد هذا الحديث وافق البعض ممن استمعوا إلى الطفل وذهبوا برفقته إلى المكان الذي أقر أنه المحل الذي دفنت به الجثة ليبدؤوا بالحفر أمامه وهو يرشدهم بدقة عن المكان الذي يجب عليهم أن يحفروا به وعقب مجهود لبضع ساعات اكتشف الحضور ما أذهلهم جميعًا
حيث ظهر هيكلاً عظميًا لشخص ما مجهول الهوية وسط دهشة الجميع الذين بدؤوا ينظرون للطفل بأنه شخص ممسوس وعقب إبلاغ الشرطة ورفع الهيكل العظمي وتحويله للفحص تبين أن الجثة تعود لأحد الأشخاص يدعى إيلاي لاش وبالفعل تعرف عليه أهل هذه المنقطة وأقروا أن هذا الشخص كان يعيش بينهم بالفعل منذ أربعة أعوام كاملة قبل أن يختفي دون أن يترك خلفه أي أثر ولم يعرفوا قط أين ذهب حتى أنهم ظنوا بأنه قد هاجر من البلد متخفيًا بالظلام وأشار الطفل بعد ذلك أن إيلاي قد مات إثر ضربة على رأسه بفأس ما مما دفع رجال الشرطة إلى بذل المزيد من الجهد في محاولة منهم لكشف غموض هذه الجريمة الغريبة وبالفعل عقب عدة أيام من الحفر المتواصل عثر رجال الشرطة على فأس بالقرب من المكان الذي دفنت به الجثة من قبل والغريب أن الطفل الصغير والذي كشف اللثام عن تلك الحادثة كان يحمل وحمة في رأسه بالضبط بنفس المكان الذي تلقى فيه إيلاي الضربة على رأسه وبالاستمرار في التحقيقات استعان رجال الشرطة بالطفل الصغير من أجل موافاتهم بأية أدلة أو معلومات عن القاتل وبالفعل ما لبثوا سوى بضعة أيام حتى ألقوا القبض على القاتل بعد أن استطاعوا التعرف على هويته وأخذوه إلى مكان دفن الجثة مما أصابه بالهلع وقام بالاعتراف بجريمته كاملة لتظل قضية تناسخ الأرواح محل جدال لأمد طويل .