تعديل

facebook

Youtube

الأحد، 2 مارس 2014

كتاب أله الضباب

بسم الله الرحمان الرحيم

هذا كتاب(اله الضباب)
للمؤرخ: "ويلس أمرسن"في دخول المستكشف
"يانسن أولاف"للعالم الداخلي

هذه أعظم وثيقة موثقة تؤكد أن أرضنا مجوفة كتاب: (آله الضباب) للمؤرخ ويليس أيمرسن الذي وثق قصة دخول يانسن أولاف للعالم الداخلي

وهو كتاب المؤرخ الأمريكي " ويليس جورج أيمرسن" .. الذي بأسم (( أله الضباب)) حيث أكد وأمن بقول المستكشف والبحار العظيم "يانسن أولاف " وقد ذكر المستكشف العظيم " يانسن أولاف " بالحجة البينة والأدلة المقنعة ان أرضنا مجوفة من الداخل فعلا ..
وأظهر الخرائط والوثائق الدالة على صحة قوله لدخوله لعالم جوف الأرض الداخلي والكثير من التقارير والوثائق العلمية المؤكدة الدالة على وجود فتحة منفذ عين القطب الشمالي .. حيث ذكر المستكشف العظيم "يانسن أولاف" .. للكاتب "ويليس أيمرسن" قصته الحقيقية الكاملة .. بعدما أصبح يبلغ من العمر 95 سنه وهوا على فراش الموت ..
وأخبره أنه من النوريج من مواليد جزر لوفودن ((Lofoden)) النرويجية القطبية التي تقع في أقصى سواحل النرويج الشمالية وحكى له قصه دخوله هوا وأبيه " أولاف " من خلال فتحة منفذ القطب الشمالي عن غير قصد .. وخروجهما من فتحة القطب الجنوبي من التيارات البحرية المتدفقة من بحار العالم الداخلي .. عبر فتحة منفذ القطب الجنوبي .. إلى بحر سطح الأرض (( بحر القطب الجنوبي )) ..
ملحوظه
بالرغم من التعتيم الإعلامي الكبير والمجهود الضخم الذي تبذله الجهات العلمية التابعة لمنظمات الماسونية بالولايات المتحدة الأمريكية في التعتيم على مكان فتحة منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي التي تؤدى إلى عالم جوف الأرض الداخلي لكي تبقى في سرية وخفاء وكتمان عن عامة الناس في جميع أنحاء العالم ، لكي تصبح ورقة في يدهم يمكنهم استغلالها في أي حدث أو ظرف طارئ في المستقبل وبالرغم من الحواجز الطبيعية الوعرة والصعبة والعوامل المناخية القاسية جدا والتي تحول دون الوصول إلى بوابات الأرض سواء الشمالية أو الجنوبية فذلك لم يمنع بعض المستكشفين والمغامرين من قطع مسافات هائلة خلال الأراضي القفراء المغمورة بالجليد وتخطي جبال الجليد والبحار الشاسعة ليصلوا لبوابة القطب الشمالي ويعبروها ويدخلوا لباطن الأرض المجوفة ( ( Hollow Earth بعالم جوف الأرض الداخلي ، وكذلك بعض الأشخاص من صيادي الأسماك والفقمة وجدوا أنفسهم في منطقة البوابة الشمالية وقد دخلوا دون عمد لتلك الأرض الموجودة بعالم جوف الأرض الداخلي ... وكل الذين عاشوا تلك التجربة دونوا وكتبوا كل ما شاهدوه من المظاهر الطبيعية الفريدة والغريبة سواء عند الاقتراب من فتحة منفذ القطب الشمالي والقطب الجنوبي أو حين الإبحار والتوغل داخل الأرض المجوفة ( ( Hollow Earth بعالم جوف الأرض الداخلي.
..
الذين عاشوا تلك التجربة دونوا وكتبوا كل ما شاهدوه من المظاهر الطبيعية الفريدة والغريبة سواء عند الاقتراب من فتحة منفذ القطب الشمالي والقطب الجنوبي أو حين الإبحار والتوغل داخل الأرض المجوفة
( Hollow Earth ) بعالم جوف الأرض الداخلي..
(فمنهم من وصف تلك الأضواء العجيبة والتي تزداد غرابة عند الاقتراب والدخول في فتحة منفذ البوابة الشمالية والتي اتضح لهم فيما بعد أنها أضواء الشفق القطبي المسمى بأوروا (Aurora)، كذلك طبيعة الغابات والحيوانات التي تعيش داخل الأرض المجوفة ( ( Hollow Earth مثل جثث حيوان الماموث المكتشفة في ألاسكا وسيبيريا والتي رمتها على سطح الأرض البحار التي توجد بعالم جوف الأرض الداخلي على ضفاف الجزر التي توجد على مقربة من فتحة منفذ البوابة الشمالية كجزر سيبيريا الجديدة الواقعة في شمال جمهورية روسيا الاتحادية ، وعادة ما تكون تعرضت لتقلبات مناخية أدت لموتها وفنائها ولكن نظرا لبرودة الطقس وكثرة الجليد في منطقة سيبيريا والتي تعتبر أكبر صحراء جليدية في العالم فإن تلك الحيوانات تبقى محنطة في جبال الجليد ... في بداية الأمر كان العلماء والباحثين يعتقدون أن تلك الحيوانات كانت تعيش على سطح الأرض منذ آلاف السنين وأنها انقرضت من على سطح الأرض وما وجدوه محفوظ في قوالب الجليد بقي كما هو نظرا لان الجليد يحفظ أجسام تلك الحيوانات ولكن الذين دخلوا لعالم جوف الأرض الداخلي أكدوا بأن تلك الحيوانات والطيور والأسماك الغريبة والعجيبة تعيش في بحيرات وعلى ضفاف البحيرات الموجودة داخل الأرض المجوفة

  ( Hollow Earth بعالم جوف الأرض الداخلي..)
وقد أشار البحار "يانسن أولاف" بعدما بلغ من العمر " 95 سنة " وهوا على فراش الموت أن يؤرخ الكاتب " ويليس جورج أمرسن " .. هذه الوثيقة والحادثة العظيمة الحقيقية وينشر خبرها ويبينها للناس أجمعين .. ليعلم الناس بوجود هذا العالم الداخلي الخفي العظيم ..
فبعد موت المسكشف العظيم " يانسن أولاف " وعد الكاتب "ويليس جورج أمرسن" أن ينشر قصه صديقة بكتاب و يسميه (( أله الضباب)).. نسبتا إلى شمس جوف الأرض التي يعبدونها أمم (يأجوج ومأجوج) الذين يسكنون بالعالم الداخلي .. فيلقبون شمسهم باسم منبع الحياة وأله الضباب أو الدخان ويعبدونها ويعتقدون أنها ((عرش الله )) ..

فقرر "ويليس جورج ايمرسن" أن يوثق قصه صديقة ويؤرخها وينشرها بهذا الكتاب (( كتاب أله الضباب )) ليفي بوعدة الذي وعده لصديقة " يانسن أولاف " وهوا على فراش الموت .. فسعى وبذل الجهود وجلب الوثائق والصور الدالة على ما يقول حتى تعهدت ((منظمة الصحة العالمية)) التي بـ" كاليفورنيا " باعتماد هذا الكتاب وهذه الوثيقة ونشرها وتوثيقها ..

ففي هذه الوثيقة ما يوافق قول الله عز وجل أولا وقول رسوله صلى الله علية واله وسلم ثانيا ويبين للناس ما يجود بالعالم الداخلي وطريقة الحياة فيه .. فهذا الكتاب من أعظم الدلائل على حقيقة أرضنا المجوفة .. وأن كثيرا من الناس عن آيات ربهم لجاهلون ..
أليكم : (( كتاب أله الضباب ))
حيث جزاء المؤرخ "ويليس جورج ايمرسن" هذا الكتاب الذي وثقة عن المستكشف البحار " يأنسن أولاف " إلى عدة أجزاء .. وهي على النحو التالي :

الجزء الأول : المقدمة والبلاغ .
الجزء الثاني : قصة "أولاف يانسن" .
الجزء ألثالث : بلاد ما وراء الرياح الشمالية .
الجزء الرابع : عالم تحت الأرض .
الجزء الخامس : الخروج من بين حزم الجليد .
الجزء السادس: استنتاجات علمية مؤكدة وموثقة .
الجزء السابع : الخاتمة .


تحميل
النسخة المترجمة

http://sh.st/bJ4yz
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
انضم لمجتمع لخابيط ليصلك كل جديد
×
bloggerمجتمع لخابيط الشرقي