تعديل

facebook

Youtube

الجمعة، 22 أغسطس 2014

الجحيم (INFERNO)

الجحيم 
--- 
ببساطه الترجمه العربيه للروايه العالميه 
INFERNO
بنسخه عاليه الجوده 
حصريا علي مجتمع لخابيط الشرقي
#L5abet
L5abet Oriental Society

********


غموض منذ البدايه 
(سجن المترجمين)
***
قرر ناشر الرواية الجديدة للروائي دان براون، وهي بعنوان Inferno «الجحيم»، أن تصدر هذه الرواية متلازمة مع ترجماتها الى العدد الأكبر من لغات العالم الرئيسية. وكان الدافع الى هذا القرار هو الحرص على القدر الأكبر الممكن من الأرباح المالية عبر الحفاظ على سرية النسخة الانكليزية بحيث لا تقع فريسة لقراصنة الترجمة فتُنقل الى لغات العالم من دون عائد مادي على الناشر والمؤلف
إلا أن هذا خلق دراما جديرة بأن تصبح فصلاً في الرواية نفسها. فقد اقتضى هذا الوضع أن يأتي الناشر بالمترجمين ويفرض عليهم واقعًا غير مألوف هو العزلة الكاملة عن العالم لمدة شهرين. فقد «سُجنوا» في مخبأ محصن تحت الأرض وطُلب الى كل منهم العمل على ترجمة الرواية الى لغته منذ الصباح الباكر حتى الثامنة مساء... سبعة أيام في الأسبوع

ويبلغ عدد اللغات التي اختار الناشر الترجمة اليها لتصدر يوم صدور النسخة الانكليزية 11 لغة جُلب لها المترجمون المختارون من مختلف أنحاء العالم. وكما هو متوقع فإن هذه تشمل الفرنسية والأسبانية والألمانية والإيطالية إضافة الى البرتغالية

وقد تم إحضار هؤلاء المترجمين الى مكان حدده لهم الناشر الإيطالي «موندادوري» في ميلانو، واتضح أنه قبو حصين تحت الأرض. وليس هذا وحسب بل أن أجهزة الكمبيوتر المتاحة لعمل المترجمين ثُبتت الى طاولاتها بعدما نُزعت عنها المنافذ الى الإنترنت. وهكذا انقطعت علاقة المترجمين بالعالم الخارجي إلا عبر جهاز واحد يديره مشرف على المواقع الإلكترونية التي يمكن لهم تصفّحها

وكانت النسخ الانكليزية (الأصل) تتاح للمترجمين فقط أثناء عملهم على ترجمتها و«تصادر» منهم بعد نهاية فترة الدوام ويُحتفظ بها في خزائن محصّنة هي أيضًا الى حين العودة اليها صباح اليوم التالي. ووفقًا لما تداولته الصحافة البريطانية فقد بلغ من الحرص على سريّة المشروع أن طُلب الى المترجمين إعطاء معلومات مضللة عن سبب وجودهم في مبنى الدار الناشرة، وخاصة عندما يسمح لهم بالصعود لتناول وجباتهم في مطعمه الصغير المخصص للعاملين فقط

ووفقًا لدار «أمازون» الإلكترونية، فإن أحداث الرواية الجديدة تقع في قلب أوروبا وبطلها هو روبرت لانغدون، خبير علم الرموز الأميركي بجامعة هارفارد، الذي اختاره دان براون بطلاً لرواياته «ملائكة وشياطين» (2000) و«شيفرة دافنشي» (2003) و«الرمز المفقود» (2009)

يذكر أن براون أصدر ست روايات وصلت مبيعاتها مجتمعة الى 200 مليون نسخة بما لا يقل عن 52 لغة. وبلغت عائدات الفيلمين اللذين استقتهما هوليوود من روايتيه «شيفرة دافنشي» و«ملائكة وشياطين» نحو 1.28 مليار دولار

خدلك فكره 
***
يفتح روبرت لانغدون، بروفيسور علم الرموز في جامعة هارفرد، عينيه في منتصف الليل متألماً من جرح في الرأس، ليكتشف أنه راقد في المستشفى لا يستطيع أن يتذكّر ما حدث معه خلال الساعات الست والثلاثين الأخيرة أو مصدر ذلك الشيء الرهيب الذي اكتشفه الأطباء بين أمتعته.
إثر هذا تدبّ الفوضى في عالم لانغدون ويضطر للهروب عبر أزقة مدينة فلورنسا برفقة شابة لطيفة تدعى سيينّا بروكس، التي تمكنت من إنقاذ حياته بفعل تصرفاتها الذكية، ليتبيّن له أن بحوزته مجموعة من الرموز الخطرة التي ابتدعها عالِمٌ فذّ.
تتسارع الأحداث عبر مواقع أثرية شهيرة، مثل قصر فيكيو، ويكتشف لانغدون وبروكس شبكة من السراديب القديمة، فضلاً عن نموذج علمي جديد ومخيف من شأنه أن يُستخدم إمّا لتحسين نوعية الحياة على الأرض أو تدميرها.
على هذه الخلفية، يصارع لانغدون خصماً رهيباً بينما يتشبث بلغز يأخذه إلى عالم الفنون الكلاسيكية والممرات السرية والعلوم المستقبلية، محاولاً اكتشاف الأجوبة ومعرفة مَن هو الجدير بثقته... قبل الانهيار الكبير.

تفاعلكم مهم لتستمر المدونه 
قيم الموضوع 
وتفاعل معنا علي الفيس بوك

http://sh.st/vV5g6

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
انضم لمجتمع لخابيط ليصلك كل جديد
×
bloggerمجتمع لخابيط الشرقي