تعديل

facebook

Youtube

الثلاثاء، 1 أبريل 2014

المخلوقات الفضائيه مسيرة منذ عام 1959 الى عام 2013

المخلوقات الفضائيه مسيرة
منذ عام 1959 الى عام 2013

حصريا علي مجتمع لخابيط الشرقي
L5abet Oriental Society

المخلوقات الفضائيه مسيرة منذ عام 1959 الى عام 2013 نشرح لكم اهم المواضيع عنها مشروحه بالصور والدلائل والبراهين الذي يثبت وجود المخلوقات الفضائيه
أجسام طائرة مجهولة
يتم الإبلاغ سنوياً عن عدد كبير من مشاهدات أجسام طائرة والتي تعرف إختصاراً بـ يوفو UFO أو أجسام طائرة مجهولة الهوية، فتنشر بعض الصور عنها وذلك منذ أواخر القرن التاسع عشر، الظاهرة قديمة وبدأت مع إختراع الكاميرا وإنتشار استخدامها بين الناس ، إذ أصبحت الكاميرا ملحقة بالهواتف الخليوية، أغلب الصور المستلمة عن تلك الأجسام الطائرة تحمل تفسيرات طبيعية كالشهب والنيازك أو الطيور أو أن تكون من صنع الإنسان كمناطيد هوائية أو طائرات حديثة غير تقليدية، أو أن تكون ناتجة عن عيب في الكاميرا أو ظروف التصوير، بينما يكون البعض الآخر خدع مصنوعة بسهولة من خلال إستخدام برامج معالجة الصور الرقمية على الحاسب، لكن الصور الواردة هنا حيرت العلماء وخبراء التصوير

 والباحثين بظاهرة اليوفو Ufologist ، 
وتعد الأفضل في تاريخ الظاهرة كلها لأنها لا تملك تفسيراً حتى الآن، وهي بدون فخر أكبر مكتبة من نوعها على موقع إنترنت عربي.
التقطت هذه الصورة الشهيرة عن اليوفو في لوبوك بولاية تكساس في 31 أغسطس 1951- بعد سنوات لاحقة ومع تجاهل كل الشهادات والأدلة ،قال المتشككين بأن هذه اليوفو كان مجرد طيور ، وكان هذا هو التفسير الأكثر سخرية عن الصور النمطية عن كيفية تفسير هذه الصور علي أنها صور لليوفو في هذا الوقت المبكر ، والتقط كارل هارت “الابن” وهو طالب يبلغ من العمر 18 سنة هذه الصورة الشهيرة بواسطة كاميرا كوداك حيث كان هناك ما لا يقل عن 100 شاهد قد شاهدوا هذه اليوفو وهذا الصورة هي واحدة من كلاسيكيات علم دراسة اليوفو.


التقط ماركواند “الابن” هذه الصورة على طريق جبلي بالقرب من ريفرسايد – جاي بي في ولاية كاليفورنيا وذلك في 23 نوفمبر 1951 حيث قال أن الجسم الذي كان في السماء هو يوفو.



التقطت هذه الصورة في 23 أبريل – 1950 ، في ريدبد في ولاية إلينوي الأمريكية ، لكن لا تتوفر تفاصيل أخرى.

في 18 يوليو وفي منطقة إياك شوفيه – مجموعة من الصور التُقطت ودُرست من قبل لجنة التحقيق الفرنسية جيبان ثم سيبرا الممولة من الدولة، والتي اعتبرت حقيقية ، والتقطت هذه الصورة بواسطة أندريه فريناليه ثم خضعت الصورة للتحقيق من قبل كلود بوهر مدير جيبان الذي رأى أن الصورة بعيدة عن كونها مزيفة بل أنها ليوفو حقيقي – إنها صورة جيدة للغاية.

في بارا دا تيخوكا – 7 مايو ، بينما كانت مجلة أوكريزيرو O’Cruzeiro تغطي أحداثاً إخبارية ، شاهد الصحفيان إد كيسيل وجواو مارتينز يوفو يحلق بشكل غير عادي ويقترب من موقعهما ، فالتقط كيسيل 5 صور بالأبيض والأسود لليوفو الذي كان فوق رأسيهما مباشرة ، وقد عثر سلاح الجو البرازيلي في وقت لاحق على حوالي 40 شاهد عيان قد شاهدوا هذا اليوفو.

خلال بزوغ فجر علم دراسة اليوفو في الولايات المتحدة ، أعلن اليوفو عن وجودهم لزعماء العالم الحر في عام 1952 ، حيث كانوا يحلقون فوق البيت الابيض ومبنى الكابيتول والبنتاجون حيث أعلنت هذه اليوفو المجهولة عن تحديها الشديد للوكالات الحكومية الأمريكية التي أقسمت على حماية الولايات المتحدة من القوى الأجنبية ، وقد كشف مطار واشنطن الوطني ، وقاعدة أندروز الجوية عن عدد من اليوفو على شاشات الرادار يوم 19 يوليو 1952 ، كبداية لموجة من المشاهدات التي لا تزال بدون تفسير حتى يومنا هذا.

لا توجد تقريباً أية معلومات عن هذه الصورة التي التقطت في مومرا في 1 ديسمبر عام 1953 بايطاليا ، والصورة بالكاد صالحة للاستعمال حيث تم إزالة بعض التحبب فيها ، وكانت مجموعة من الناس قد شاهدت هذا اليوفو.

في باسايك وعندما كان جورج ستوك يعمل في فناء منزله يوم 28 يوليو 1952 ظهر يوفو ذو قبة في السماء ، ولأن هذا اليوفو كان يحلق فوق خطوط لنقل الكهرباء قبل أن يتوجه ناحيته ، فإن ستوك قد أصبح قادراً على التقاط 5 صور ومنها واحدة فقط قد تم نشرها هنا حيث أن جميعها متشابهة ، يالها من صورة رائعة في وقت مبكر

في سالم 16 يوليو 1952 وخلال ذروة الحديث عن اليوفو في عام 1952 ، كان شيل ألبرت وهو بحار في وحدة خفر السواحل الأميركية وأثناء وردية العمل في مكتب مراقبة الطقس التابع لمحطة خفر السواحل في سالم قد شاهد 4 من اليوفو البراقة في السماء ، ثم استدعى حارس آخر لمشاهدة هذه اليوفو ، ولكن في تلك الثواني القليلة أصبحت أضواء هذه اليوفو أكثر قتامة ، وعندما أصبحت أكثر إشراقاً من جديد ، سارع بالتقاط صورة واحدة عبر نافذة المكتب ، وقد نُشرت هذه الصورة في العديد من الكتب والصحف والمجلات.

في 10 ديسمبر 1954 كان هناك 4 رجال يحدقون عالياً في اثنين من اليوفو كانا يحلقان في السماء في صقلية في إيطاليا، وعند استجواب المصور حول هذه الصورة ، زعم أن زوج من اليوفو كانا يحلقان فعلاً في السماء وأكد أن هذه الصورة مخالفة للصور والتسجيلات المزيفة والشاذة لليوفو ، حيث ظل زوج اليوفو يقفان ثابتين في مكانهما لعدة دقائق.

التقطت هذه الصورة المقنعة جداً ليوفو واضح المعالم له رأس وهوائي بواسطة مربي ماشية يدُعى (دابليو. سي هول) في عام 1954، وإذا نظرنا إليها عن قرب ، قد نشاهد في المسافة التي تقع فوق أحد الجبال يوفو آخر مجهول ، إنها صورة ممتازة وفي حالة ممتازة وصالحة للنشر في الصحف والمجلات.

اثنان من اليوفو شوهدا يمران فوق برج ايفل في باريس عند الساعة 3:45 صباحاً في عام 1953 ، حيث التقط السيد بولين هذه الصورة والتي هي من مجموعة مايكل مان ونشرت في مجلة “الحقيقية” في ذلك الوقت ، إنها صورة مثيرة جداً للاهتمام وليست سيئة بالنظر إلى الفترة الزمنية ، والمسافة التي كانت بين الكاميرا واليوفو ، ويمكن النظر إلى الصورة الأصلية لرؤية زوجي اليوفو فوق برج ايفل.

إحدى الصور الثلاثة التي التقطت يوم 5 يونيو 1955 عند حوالي الساعة 7:30 مساءاً بالقرب من نامور- بلجيكا نامور ، حيث استمر الشاهد في توضيح أنه عندما انضم اليوفو مع الوميض ، فإن هذا الوميض قد اختفى ثم تسارع اليوفو مغادراً، مخلفاً جسيمات مضيئة وراءه ، ويجب التأكد من رؤية الصورة بالحجم الكامل حتى يمكن مشاهدة الوميض الطويل خلف اليوفو، وكذلك مشاهدة بُعد الصورة نفسها.

إحدى الصور الثلاثة التي التقطت يوم 5 يونيو 1955 عند حوالي الساعة 7:30 مساءاً بالقرب من نامور- بلجيكا ، حيث استمر شاهد العيان في الإشارة إلى أن اليوفو قد قلل من ارتفاعه حيث قام بدورة ، وبعد ذلك حلق عالياً ليصل إلى درب الوميض ، ويمكن مشاهدة الحجم الأكبر للصورة لرؤية بُعد الغيوم ، والحصول على نظرة فاحصة لحجم هذا اليوفو ، إنها صورة ممتازة جداً.

إحدى الصور الثلاثة التي التقطت يوم 5 يونيو 1955 عند حوالي الساعة 7:30 مساءاً بالقرب من نامور- بلجيكا ، وصرح الشاهد بأنه قد شاهد يوفو يتحرك عالياً في السماء بدون أي ضجيج ، وبسرعة كبيرة ، كما أشار إلى أنه كان هناك بصيص من الضوء قد رافق اليوفو تاركاً وميضاً أبيض خلفه.

شاهد طيار في سلاح الجو الملكي الكندي يوفو براقاً بينما كان يُحلق هذا الطيار بطائرته على ارتفاع حوالي 11 كم ، ثم التقط صورة لهذا اليوفو الذي كان يقف ثابتاً بالقرب من منطقة سُحب سوداء، وهناك تحليل للصورة يشير إلى أنه كان هناك إشعاع كبير بسبب زيادة الجيجاوات في الطاقة داخل النطاق الطيفي للفيلم حيث أنه كان في حوالي الساعة 7:20 مساءاً (تقريباً قبل 20 دقيقة من غروب الشمس) في يوم 27 أغسطس عام 1956 ، كان طيار في سلاح الجو الملكي الكندي يُحلق على مدى قريب من غرب جبال روكي الكندية بالقرب من فورت – ماكلويد – ألبرتا (49.5 درجة من درجات خطوط العرض و 113.5 درجة من درجات خطوط الطول) ،على ارتفاع 36،000 قدم (حوالي 11 كم) في المركز الثاني (أقصى جانب اليسار) بواسطة طائرة نفاثة طراز F-86 Sabre، بالقرب من منطقة (السحب السوداء) بسرعة تبلغ حوالي 400 عقدة (740 كم / ساعة) شاهد على ارتفاع أقل من ذلك بكثير يوفو يصدر ضوءاً ساطعاً وله شكل اسطواني أو يشبه قطعة دولار فضية شديدة اللمعان في الأفق – صورة بواسطة تشيلدرهوز Childerhose – المصدر : مقتطف من مقال للبروفيسور بروس مكابي على الرابط
Http://Brumac.8k.Com/RJC/RJC.Html

في روزيتا / ناتال – جنوب أفريقيا – 17 يوليو – كانت السيدة اليزابيث سيدة محترمة في المجتمع الجنوب أفريقي وكان زوجها قائداً برتبة رائد في سلاح الجو في جنوب افريقيا ، كما أن السيدة اليزابيث كانت قد عملت في مخابرات القوات الجوية حيث التقطت 7 صور دفعة واحدة ، منها صورتين منشورتين هنا ، كما كان هناك أيضاً اثنين من الشهود أثناء التقاط هذه الصور التي التُقطت في سفوح جبال دراكينزبرج Drakensburg ، وهكذا لذا أُطلق عليها اسم صور دراكنزبرج ، ولو كانت هذه الصور حقيقية فإنها ستكون مؤثرة للغاية ، مع العلم أن السيدة اليزابيث لم تغير شهادتها وهي قد توفيت في عام 1994 ، عن عمر يناهز اﻠ(83) عاماً.

روزيتا / ناتال في 17 يوليو التقطت هاتين الصورتين من جنوب أفريقيا بواسطة اليزابيث كلارر التي زعمت بأنها قد حَبَلَت من كائن فضائي طويل القامة أبيض الشعر كان يقود سفينة لليوفو في إحدى مرات لقائهما ، ورغم أن هذا الأمر لا يمكن أن يُصدق ، إلا أن ممثلة مجلة (مافون MUFON) المدعوة سينثيا هند والتي كانت أكثر دارسي علم اليوفو احتراماً في أفريقيا ، وجدت العديد من شهود العيان يقرون باتصال السيدة كلارر باليوفو كما أكدت السيدة كلارر على ذلك.

تم التأكد من صحة هذه الصورة بواسطة مختبرات شركة كوداك ، حيث التقطت من قبل شاب يُدعى بي.سي وخطيبته أثناء مرورهما بضاحية هارلي ديفيدسون في جنوب سييرا نيفادا ، وبالقرب من بحيرة إيزابيلا بولاية كاليفورنيا عثرا على طريق ترابية القديمة كانت تؤدي إلى أسفل قاع البحيرة الجاف فتوقفا لالتقاط بعض الصور العشوائية للمناظر الخلابة ولم يشاهد أي منهما أي شيء خارج عن المألوف في ذلك الوقت.

كل ما ذُكر من معلومات عن هذه الصورة هو أنها قد التُقطت في ديسمبر عام 1957 بواسطة ضابط إشارة على متن سفينة بحرية تُدعى إس إس رمزي حيث شاهد من على سطح السفينة يوفو كان يُحلق في السماء فالتقط الكاميرا الخاصة به والتقط هذه الصورة قبل أن يختفي اليوفو ، ويُعتقد أن هذه الصورة هي أول صورة لليوفو قد نُشرت – صورة © مجلة الحياة. المعلومات الجديدة وردت في أبريل 2008 : وردت المعلومات التالية من وودز إم الذي قال فيها أن هذه البيانات المدرجة في خلف الصورة التي أعطاها له (بول سيرني) والتي كتب قائلاً فيها أن هذه الصورة التقطت بواسطة ضابط في البحرية الأميركية على متن سفينة بحرية تُدعى إس إس رمزي – قبالة سواحل كاليفورنيا الجنوبية في عام 1957 ولقد نسخت هذه الصورة 10 بعد القيام بتكبيرها وهذه هي النسخة رقم 8 ، والجهاز الذي يظهر في قاعدة اليوفو (هل هو ترس للهبوط؟) يظهر أيضاً في عدة صور أخرى (وهو ما رآه بول ، وسيرني أيضاً) والذي كان يدور حول اليوفو ، ولم يقدم بول أي تفسير آخر عن اليوفو ، ولكنه متأكد أنه قد رأى اليوفو ، والصور مازالت قيد التحقيق ، وعلى الرغم من أن الصورة التي لدينا هنا منسوخة ومكبرة من الصورة الأصلية ، لذا فنحن نشك أنها خضعت لتلاعب بالكمبيوتر ، لأنها التقطت خلال عام 1950 أي منذ أكثر من 45 عاماً مضت (الحديث في 2002) ، كما نشك أيضاً وبقوة أن هذه الصورة تم اختلاقها بالكمبيوتر لأن هذه التكنولوجيا على حد علمنا لم تكن موجودة آنذاك.

في صيف عام 1956 – ريو دي جينيرو – البرازيل التقطت هذه الصورة ليوفو واضح المعالم بواسطة شخص يُدعى إيه ستيزاك في يوم صحو ، ولو نظرنا لهذه الصورة عن قرب لأمكننا أن نرى 3 من اليوفو البيضاء اللون في أسفل الصورة ، وتم التحقق منها بواسطة مدير هيئة آيكفون ICUFON العقيد كولمان فونكيفيتشيزكي.

في قاعدة إدواردز الجوية – كاليفورنيا- التقطت هذه الصورة بواسطة طيار متدرب في سبتمبر عام 1957حيث كان هناك يوفو يتبع زوج من الطائرات النفاثة طراز B-57 ، لم يُكتشف وجود اليوفو في هذه الصورة حتى تم تحسينها ، والصورة ممتازة جداً قياساً بتلك الفترة الزمنية.
****
قاعدة هولومان الجوية بولاية نيو مكسيكو – صورة التقطت في 16أكتوبر من قبل إيلا لويز فورتيون ، وهي ممرضة في مصحة ميسكاليرو إنديان ريزيرفيشن بالقرب من ثري ريفيرز ، في نيو مكسيكو ، وهي قد التقطت هذه الصورة بينما كان تقود سيارتها على الطريق السريع 54 في حوالي الساعة 1:30 ظهراً وذكرت أن اليوفو كان بلا حراك فوق قاعدة هولومان الجوية.

التقطت هذه الصورة في شهر سبتمبر في فورت بيلفوار – ولاية فرجينيا ، وحقق فيها كوندون ريبورت ، حيث تم استدعاء نفر (جندي) من ثكنته بواسطة أصدقائه لرؤية يوفو غريب الشكل ثم التقط الكاميرا الخاصة به والتقط 6 صور لهذا اليوفو الدائري الشكل. قريبا ، ثم غمر هذا اليوفو دخان أبيض.
****
قيل عن هذه الصورة أنها ليوفو كان قد هبط في قاعدة إدواردز التابعة لسلاح الجو البريطاني ، ويقال أيضاً أن الفيلم قد “تسرب” منها ، وقد تمت الإشارة إلى هذا الفيلم بواسطة عدة أشخاص ، بما في ذلك رائد الفضاء الراحل جوردون كوبر ، الذي زعم أنه قد رأى الحدث بأكمله حيث قال أن هذا الفيلم موجود بالفعل ، ولكننا لا نستطيع أن نجزم بأن هذا هو الفيلم الحقيقي .

عند الطيران للبحث عن انعكاس غامض اعترض الرادار ، التقط طيار فرنسي مجهول في سلاح الجو هذه الصورة في مارس 1957 فوق منطقة رووين بواسطة الكاميرا الخاصة به ، واستمر اليوفو في مراوغة الطائرة لعدة دقائق قبل أن ينطلق بسرعة قصوى فاقت سرعة الطائرة الفرنسية ، ويبدو أن هذا اليوفو هو من نفس النوع الذي ظهر في ميكمينفيل بولاية أوريجون فوق مزرعة السيد بول ترينت ، وقد نشرت هذه الصورة لأول مرة في نشرة سلاح الجو الملكي في يوليو 1957 ، وأيضاً في نشرة (اليوفو) في يوليو1957
****
التقطت في يوليو من عام 1957 ، وتم إرسالها ﻠ(بروجيكت بلو بوك) لتحليلها وقد صرح رايت باترسون أن ما نراه في هذه الصورة هو انعكاس للضوء على عدسة الكاميرا ، وهذا ما يسهل قوله ، وهذا ما يمكن اقتراحه فعلاً لكن يجب مشاهدة الصورة بالحجم الكامل – يوفو غريب.

يقول المصور أنه التقط هذه الصورة في 10 يناير 2009 بواسطة كاميرا هاتف خلوي أثناء تنزهه مع صديق له في مدينة سان دييجو San Diego حيث رأى هناك يوفو حلق لفترة وجيزة ثم اختفى تماماً بعد التقاط الصورة ، وبعد أن قام المصور بتكبير الصورة ، شاهد التفريغ الكهربائي الذي كان يخرج من خطوط كهرباء التوتر العالي عند أسفل مستوى اﻟيوفو ، وقد سبق للمصور أن شاهد العديد من تلك الأجسام الطائرة في سان دييجو إلا أن ذلك كان يحدث ليلاً فقط ، أما هذا اﻟيوفو فقد ظهرعلى مسافة قريبة وفي وضح النهار مما أرهب المصور! التقطت الصورة بكاميرا (إل جي LG Electronics-BG-VX8350- المصدر
Http://Www.Ufocasebook.Com/2009/California011009.Html
في يوم الاثنين 9 فبراير 2009 خرج رجل من “ويتشيتا” لالتقاط صور لمواقع البناء في مهمة عمل وقال أنه شاهد يوفو يحلق على مستوي منخفض ، وله لون أسود لامع بعد ان سمع صوت يشبه طنين مروحة فتطلع إلي السماء وشاهد اﻟيوفو يهبط ويصعد باستمرار بسرعة أكبر من أي شيء رآه من قبل ، ثم أخبر وكالة أنباء”كاكي KAKE ” بأنه كان يعيش في “ويتشيتا” طوال حياته ويعرف الطائرات جيداً وانه لم يشاهد قط شيئاً كهذا من قبل، وبعد أن حثته زوجته قام بإرسال الصورة إلى خبير في اﻟيوفو والذي نشرها بدوره علي موقعه في شبكة الانترنت ، وتحظي الصورة الآن باهتمام عالمي

التقطت هذه الصورة في 31/1/2009 عند الساعة عند :004 صباحاً ، حيث اعتقد أنها دليل على وجود حياة أخرى خارج كوكب الأرض ،ففي ليلة الخميس كان الرجل الذي يرغب في عدم الكشف عن هويته يلتقط صوراً لعاصفة في (بوريوارا Burrewarra) بالقرب من “جويريلا باي Guerilla Bay ولم يلاحظ أي شيء غير عادي إلا في وقت لاحق ، فقام بتحميل الصور علي جهاز الكومبيوتر الخاص به وكانت هناك صورة بدرجة سطوع عالية لذلك قام بتقليل درجة السطوع Brightness وزيادة التباين Contrast وكان متحمس جداً للنتائج ولم ينم وقتها حتى عاد في وقت لاحق وألقى نظرة على الصورة قبل أن يذهب إلي الفراش ثم نهض من جديد وألقى نظرة أخرى ، وحينئذ أدرك أن هناك شيئاً غير عادي في الصورة فقام بتكبيرها وألقى نظرة و ما لفت انتباهه على الفور هو وجود يوفو في تلك الصورة لم يكن ظاهراً في الصور الأخرى ، واستبعد أن تكون بقعاً من التراب.

18 مايو 2001- فوستر سيتي – ولاية كاليفورنيا ، هذه الصورة وباقي الصور المصاحبة لها تحتاج لمزيد من المعلومات أكثر مما نعرفه في الوقت الحاضر ، وكل ما نعرفه عنها هو أنها قد التقطت بواسطة أحد الأشخاص الذين كانوا يطلقوا على أنفسهم اسم إيليم Ilem ، والتقط ذلك المصور عدة صور رائعة ليوفو كان جلياً في سماء ليل ولاية كاليفورنيا ، ولأن هناك صورتين ممتازتين ، فقد أنشئت صفحة الكترونية صغيرة لعرض الصورتين بالحجم الكامل مع وجود تعليق لكل منهما ، ولو أنها حقيقية لكانت دليل قاطع على وجود اليوفو.

وصلت معلومات عن هذه الصورة من عضو في أحد منتديات الانترنت ، وبعد إلقاء نظرة عليها تم اعتبارها صورة مثيرة جداً للاهتمام ، ومن المعتقد أنها ستكون كذلك بالنسبة لكم ، ويقول (ب. ج) أنه التقط هذه الصورة في النرويج في عام 2001 ، وهو لم يلاحظ وجود اليوفو فيها سوى بعد تحميضها ، ويقول بيتر دافنبورت الذي يعمل في مركز اللجنة الوطنية لتقارير اليوفو عن هذه الصورة انه يعتقد بأن هذا اليوفو ليس سوى طائر نورس كان يحلق من اليسار إلى اليمين ولكن مهما كان ذلك الاعتقاد صعباً فإنه لا يستطيع أن يبعد نظرته هذه بأنه مجرد طائر

تقع بحيرة ستينسون على مقربة من منطقة للتدريب تابعة لجيش الولايات المتحدة في نيو هامبشاير ، ومن الممكن أن هذا اليوفو كان عملية تجريبية ، أو ربما لا يكون كذلك ، ووفقاً للمصور فإن هذا اليوفو لم يصدر أي صوت على الإطلاق ، ولم يكن لديه أي نوع من الأجنحة ، وهي صورة جيدة.

وفقاً لصحيفة “لا فوا دو نورد” أو ” صوت الشمال” في عددها الصادر في 10 مارس 2002 ، فإنها قد جمعت معلومات بالصدفة كانت محفوظة بعناية بواسطة شقيق كلود بليسي ، المدعو إيف وهو صاحب متجر منسوجات في كاليه ، وقد تم فحص الفيلم السلبي لهذه الصور وتم الاتفاق علي أنها أصلية (هذا لا يعني أن ما يظهر بها هو يوفو) ، وفي ذلك الوقت ، كانت هناك أطروحة لتفسير الظهور المفاجئ لليوفو ولكنها لم تكن مقنعة ، ولم تشير الصحيفة لأية تفاصيل أخرى سوى تاريخ و مكان التقاط الصورة في منطقة كاليه – فرنسا.

قام طيار حربي بتصوير هذا اليوفو الاسطواني الشكل والمتوهج على شريط فيديو في 29 سبتمبر 2001 في بودابست – هنغاريا ، وذكر أنه رأى إلى يساره يوفو معدني متوهج له شكل اسطواني ، وكان الطيار حريصاً على تصوير ذلك اليوفو ، وليس مطاردته حيث أنه كان ينطلق بسرعة مذهلة لا يستطيع الطيار مجاراتها ، وهي صورة رائعة لليوفو

أرسلت صحيفة صن هيرالد المعلومات والصور التالية إلى روس داو وقد أخبرته أن الشخص الذي التقطها قرر إرسال بعض الصور الملتقطة من شرفة منزله في فيكتوريا- ملبورن -أستراليا قبل أسابيع قليلة ، حيث كان جهاز التليفزيون الخاص به يصدر في ذلك الوقت أصوات تشويش مما دعا جميع الكلاب في المنطقة لتكوين جوقة رائعة من النباح ، التقطت الصورة في 20/6/2001.

وفقاً لشهادة أحد شهود العيان وهي امرأة ، قالت بأنها شعرا بشيء ما على وشك الحدوث قبل رؤية اليوفو ، والتقطت هذه الصورة في عام 2002 فوق شقتها في نورفيتش- نورفولك- أنجلترا بواسطة كاميرا 35 Mm مع فيلم 400 ISO ، باستخدام عدسات مقربة. المصدر الأصلي :
Www.Nationalufocenter.Com

يقول المصور أنه لم يرى اليوفو سوى بعد وقت لاحق في المساء أثناء استعراضه للصور التي التقطها بواسطة الكاميرا الرقمية الحديثة الخاصة به في 21 أبريل 2002 في سان ديماس – ولاية كاليفورنيا، وهو قد التقط سلسلة من الصور للمناظر الطبيعية الكبيرة ، ولقد أرسل هذه الصور لصحيفة جي بي إل ، وكال بولي بومونا لكنهم قالوا أنه طالما لم يشاهد بنفسه هذا اليوفو ولم يسمع صوته فلن يكون هناك شيء متفق عليه ، ونعتقد هذا اليوفو الذي يظهر في هذه الصورة هو مطابق تماماً لمواصفات اليوفو، وهي صورة تستحق أن يشاهدها أشخاص آخرين لنقدها وإبداء رأيهم فيها بدلاً من دفنها في ذاكرة الكومبيوتر على
حد قول المصور آرون إيسكريدج الذي يعود له الفضل في التقاط وإرسال هذه الصورة
Www.Nwsurc.Com

التقطت هذه الصورة في يوم 5 أكتوبر 2002 وذكر شاهد العيان أنه قد التقط 4 صور للجبال إلى الغرب من لاس كروسيس في نيو مكسيكو بواسطة كاميرا رقمية من طراز Canon G2 ، والصورة الأخيرة التي التقطت في الساعة 4:49 مساءاً تم تكبيرها بعد تحميلها على جهاز الكمبيوتر ،عندئذ فقط لاحظ في إحدى الصور وجود 2 من اليوفو في السماء كان أحدهما في الجانب الأيسر العلوي وكان على شكل اسطواني ، وبدا له بريق معدني ، أما اليوفو الثاني فكان أسفل الأول ، وكان يبدو اصغر بكثير و / أو أبعد ، وهناك لقطة السابقة التقطت قبل دقيقتين من هذه الصورة ولم يظهر فيها اليوفو

كان المصور يلتقط صوراً لكوكب المريخ والذي كان يبزغ في وقت مبكر من يوم 8/1/2003 حيث كان كوكب المريخ يقترب من كوكب الزهرة فالتقط شاهد العيان عدة صور ، ولكنه لم يكن راضياً عن الصور الأولى ، وذلك بسبب الغطاء السحب ، لذلك التقط مزيد من الصور القليلة ، وفقط قبل لف الفيلم لتجهيز الصورة القادمة لاحظ وجود يوفو كان يتحرك ببطء ، وظاهر للعين المجردة لحد ما ، فالتقط له صورتين ، وفوجئ في وقت لاحق عندما استعرض الصور أن ما صوره هو يوفو واضح على شكل مثلث ، والتقطت الصورة في الساعة 7:18 صباحاً.

صورة التقطت بواسطة كام مكلارين ، وهي التقطت في الأسبوع الأخير من شهر مارس 2003 في موقع بيير كوف بالقرب من بحيرة ميتشيجان ، وإذا توجهنا على الخريطة فينويل ناحية مي غرباً سنجد الموقع على بعد 8 أميال من M-89 عبر I-196 ، وكان وقت التقاط الصورة في الساعة 4:00 مساءاً تقريباً.

لقطة من شريط فيديو سجل في 11 أغسطس 2003 ،في حوالي الساعة 6:20 مساءاً ليوفو ظهر في وضح النهار ، حيث رأت زوجة المصور يوفو دائري كان يحوم فوق الأشجار في نيو وستمنستر ، والذي اقترب أكثر وتحول لونه للأحمر كالدم ، فصاحت الزوجة منادية على زوجها الذي خرج وشاهد يوفو على شكل سيجار ، ثم ركض عائداً إلى داخل المنزل ، ليحضر كاميرا الفيديو الجديدة الخاصة به، ثم ركزها على اليوفو ولكنه وجد صعوبة في تحديد موقعه بالضبط ، حيث كان يحلق بسرعة كبيرة فشعر الزوج بصدمة حتى أنه لم يعرف معنى الضحك عندما راجع شريط الفيديو الذي سجله بكاميرا فيديو من طراز JVC Mini DV, GR-D90 Camcoder . وشكراً جزيلاً لمارك وجيف رينس، المصدر:
Http://Www.Rense.Com/General40/Daydisc.Htm

يقول شاهد العيان أنه كان في زيارة لأيرلندا في 21 سبتمبر 2003، فالتقط عدداً من الصور بواسطة كاميرا رقمية في كلير – منحدرات (موهر) الوعرة ، كما التقط بعض الصور القليلة للمنحدرات باستخدام كاميرا رقمية بخاصية 3.3 Mega Pixel ، وكان ارتفاع المنحدرات نحو 800 قدم فوق سطح الماء على الساحل الغربي لأيرلندا ، وهو قد التقط عدة صور للمنحدرات أملاً أن يكون بعضها جيداً ، حيث كان الطقس ملبداً بالغيوم في ذلك اليوم ، وهو لم يرى اليوفو عندما كان يلتقط تلك الصور ، سوى عندما عرضها على جهاز الكمبيوتر الخاص به فشاهد اليوفو فوق المنحدرات ، وعندما كبر الصورة فوجئ بما رآه ، وقد اقترح أحد باحثي اليوفو المحليين أن هذه الصورة تعتبر قطعة فنية رائعة ، بالرغم من أن بقية هذه الصور (مباشرة قبل أو بعد ذلك) لم تظهر ذلك اليوفو

هذه الصورة الرائعة لليوفو التقطت بواسطة كاميرا ويب في 11 سبتمبر 2003 حيث كانت تراقب منظر جبال بوبوكاتابتي التاريخية في المكسيك. هذه الصورة ليست سوى واحدة من العديد من الصور التي التقطت لليوفو فوق البركان التاريخي حيث أن تلك منطقة تشتهر بظهور اليوفو والأنشطة الغريبة فيها بكثرة ، وتخضع لمراقبة مستمرة

مهرجان جودوود للعرض الجوي – كتب سانتياجو يوتوريا قائلاً أنه في يوم 5 سبتمبر 2003 ، وأثناء العرض الجوي ، كانت هناك طائرتين تحلقان في تشكيل فوق حشد الجماهير عندما دخل يوفو وسط التشكيل في الساعة 1:35مساءاً ، وذكر خبير الطيران دون برلينر بأنه صنف اليوفو على أنه طائرة F4U بالبحرية الامريكية أو مقاتلة صينية P-40 من طراز توماهوك ، وكان اليوفو يشكل حوالى ثلث حجم المقاتلة P-40، وله جناحان يبلغ طولهما 37.3 قدم أو ما يعادل 12 إلى 13 قدماً ، وكان سيمون الذي يبلغ من العمر 29 عاماً وهو من غرب ساسكس يصور الحدث بواسطة كاميرا فيديو من طراز JVC Hi-8 PAL ، وكانت الصور التي التقطها ممتازة للغاية.

طبق طائر وتظهر أضواؤه الللامعة بوضوح أسفله- الزمان: فبراير 2003- المكان: واياويغا ، ولاية ويسكنسون

جرى تسليم تلك الصورة من مركز بحوث اليوفو في نورثمبرلاند حيث قالوا فيه أنهم قاموا بقص الجزء الذي يظهر فيه اليوفو من الصورة الأصلية ، ثم قاموا بتكبيره وأدخلوه مرة أخرى في الصورة ، ومن المؤكد أنه يوفو بيضاوي مجهول المصدر ، وهذه الصورة التقطها السيد ليه ويلانس وهو من ودرينجتون ، نورثمبرلاند ، بانجلترا حيث كان في أحد الأيام مع عائلته في زيارة لمتنزه فلامنجو لاند في يوركشاير والتقط عدداً كبيراً من الصور على مدار اليوم بواسطة كاميرا رقمية من طراز Fuji Fine Pix A204.

صورة التقطت في صيف عام 2003 ببحيرة تراوت في واشنطن ، فوق قمة الجبل مسطحة ، وهذه الصورة التقطت في جبل هوود ، وهو ما يمكن ملاحظته في هذه المسافة ، ومثل الكثير من الصور التي التقطت سابقاً، فإن المصور لم يلاحظ وجود اليوفو لحظة التقاط هذه الصورة إلا في وقت لاحق لدى تحميلها على جهاز الكمبيوتر. المصدر : رون شولتز.

كان هناك زوجان هولنديان قد خرجا للتنزه في فيستيربورك (في الشمال) كما أنهما سارا على الطريق المسمى “درب اللبانة” على طول طريق محطة التلسكوب اللاسلكي التجميعي (WSRT) في فيستيربورك ، وفي حوالي الساعة 2:45 ظهراً من يوم الأحد 26 أكتوبر التقط الزوج عدة صور للتلسكوبات اللاسلكية ، لمدة 5 دقائق تقريباً ، وهو لم يشاهد أي شيء غير عادي سوى عندما شاهد الصور في اليوم التالي ، حيث كان يظهر يوفو في إحدى الصور التي التقطت لأول تلسكوب لاسلكي.

تابع لخابيط ليصلك كل جديد 
#لخابيط
#L5abet
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
انضم لمجتمع لخابيط ليصلك كل جديد
×
bloggerمجتمع لخابيط الشرقي