حصريا علي مجتمع لخابيط الشرقي
L5abet Oriental Society
نضم ضيف جديد لمكتبه الوثائقيات
Planet Earth
BBC
L5abet Oriental Society
نضم ضيف جديد لمكتبه الوثائقيات
Planet Earth
BBC
السلسلة من انتاج قناة BBC العالمية وديسكفري
وهي سلسلة متنوعة عن كوكب الأرض
تتحدث فيها عن بيئة هذا الكوكب
وتكوينه والمواد والعناصر الموجودة فيه
بشكل متسلسل ورائع .
استغرق إعداد هذه السلسلة قرابة الخمس سنوات
بجمع هذه العينات الفريدة من أكثر من 200 منطقة مختلفة من كوكب الأرض
, و اشترك بالعمل عليه 40 فريقا من طاقم التصوير
السلسلة عبارة عن 11 فيلم وثائقي مرتبين ومسلسلين
كالاتي ..
01 From Pole To Pole من قطـــب إلى قطــــب
02 Mountains الجبــــال
03 Freshwater الميــــاه العذبــة
04 Caves الكهـــــوف
05 Deserts الصحــــاري
06 Ice Worlds عالــــم الثلــــج
07 Great Plains السهـــول العظيمـــة
08 Jungles الغابــــات
09 Shallow Seas البحار الضحلة
10 Seasonal Forests الغابــات الموسميّــة
11 Ocean Deep أعمــاق المحيطــات
افلام قمه في الابداع والجمال كل فيلم مدته ساعه تقريبا
حصلت على تقييمات عالية من قبل النقاد 9.7 حسب تقييم اكبر المواقع العالميه
الافلام متوفره علي الانترنت بنسختين
نسخه
جودة الصورة HD-DVD 720P عاليه النقاء وللاسف غير متوفره روابط سليمه ليها وهي تحتاج لمشغل خارجي BlueRay للمشاهده علي ال TV HD وطبعا تعمل علي الكمبيوتر
* للاسف فشلت في ايجاد اي روابط تعمل للنسخه ال HD *
والنسخه المتوفره حاليا بعد عناء بحث عن روابط تعمل (4 اسطوانات DVD )
***********************************
جودة الصورة: Xvid 688×384 25.00fps
الصوت: Dolby AC3 48000Hz 5ch 448Kbps
يعني نسخه DVDRip مترجمه وجودتها عاليه بصيغه XVID الفيلم الواحد مساحته 700 ميجا تقريبا
يمكنها ان تعمل علي اسطوانات خارجيه علي اي مشغل DVD يدعم صيغه ال DIVX و XVID وطبعا تعمل علي الكمبيوتر
(الجوده لمحبي الاقتناء والاحتفاظ باسطوانات)
الروابط علي الرابيد شير و الميديا فاير
*************************
معلومات النسخه
************
الفلم: كوكب الأرض – Planet Earth
النوع: وثائقي – التقييم العالمي: 9.8/10
إنتاج: 2006 م – السلسلة مكونة من 11 حلقة.
اللغة: إنجليزي – الترجمة: عربي – حجم الحلقة: 700 mb
جودة الصورة: Xvid 688×384 25.00fps
الصوت: Dolby AC3 48000Hz 5ch 448Kbps
الباسورد: HabibDVD.com
من قطب الى قطب
************
الجبال
*****
المياه العذبة
********
الكهوف
*****
الصحاري
******
جليد العالم
********
السهول العظمى
***********
الادغال
*****
البحار الضحلة
*********
الموسمية للغابات
************
في أعماق المحيطات
**************
نبذه مطوله عن المشروع والسلسله
************************
ربما تكون مؤسسة الـ «بي بي سي» قد حقَّقت ذروة جديدة في مجال أفلام الطبيعة الوثائقية بالمجموعة التي أصدرتها بعنوان «كوكب الأرض» (Planet Earth) المكوّنة من أربع أسطوانات (DVD)، وكل واحد منها مكرَّس لمجموعة موضوعات تغطِّي بمجملها الكوكب من القطب إلى القطب، عبر السهول والغابات والصحاري والبحار، ومع أفواج المهاجرين من الطيور والغزلان والأسماك وغيرها، ومن أعالي القمم إلى الوديان وحتى أعماق الكهوف، مترصدة أندر الحيوانات في أصعب الظروف المناخية وفي أشد المواقع النائية عزلة.
************
وكأن المشروع الذي استغرق تنفيذه بضع سنين أراد ألاَّ يترك شاردة أو واردة على سطح الأرض إلا و يلتقطها. وقد نجحت الرحلات التصويرية في التقاط عدد لا بأس به من المشاهد للمرة الأولى، لم يرها بل وربما «لن يراها» مخلوق إلاَّ في هذه اللقطات اليتيمة الساحرة. إن أهم ما يتوصل إليه المشاهد المتفحِّص الذي يفكر بعمق في كيفية إنجاز الفريق للمهمات التصويرية المختلفة، هو أن النجاحات الفوتوغرافية لم تكن ثمرة فن التصوير بتاتاً، بل بسبب علم التصوير أولاً وأخيراً. وأن الفضل المهم يعود للإعداد المسبق الذي شمل من ناحية الدراسة الدقيقة والمسبقة للمشاهد والمواقع والمواسم وغيرها من جهة، كما شمل تطوير المعدات المطلوبة للقيام بعمليات التصوير بأكبر قدر ممكن من النجاح من جهة أخرى. يتجاوز تصوير هذه الأفلام صعوبات هائلة اعتادت على حرمان العدسات في الماضي من التقاط ما تشتهيه. من ذلك بناء عدسة بحجم لم تستخدم من قبل، قادرة على التقاط لحظات خطرة أو نادرة بوضوح من مسافات بعيدة تصل إلى حد كيلومتر كامل. ومنها أيضاً تركيب عدسة جبَّارة في أسفل الطائرة المحضرة للمشروع قادرة على التقاط مشاهد من مسافات عالية، وعلى مساحات أرضية واسعة للغاية. وحيث إن بعض المشاهد كانت تحتاج إلى انتظار يصل إلى عدة أيام، وفي مواقع غير مؤكدة، فقد اعتمد تصوير المشهد أحياناً على عدة كاميرات مركبة في أماكن مختلفة تقوم بالتصوير تلقائياً من خلال التحكم عن بعد. والحقيقة أنه في جميع المشاهد تقريباً يكاد لا يكون لـ «فنية» المصوِّر أي دور يذكر، بل يكفي أن تكون عدسة الكاميرا مصوَّبة بالاتجاه الصحيح في ظروف إضاءة جيدة حتى يكون «المشهد الخلّاب» قد تم التقاطه بالفعل. ولا حرج في القول إن بعض أصحاب الرأي في التصوير الفوتوغرافي لا يعدون تصوير الطبيعة «فناً فوتوغرافياً» بالمعنى الفعلي للكلمة، إلاَّ في حالات يكون فيها للمصوِّر تدخل واختيار للقطة ذات ملامح واضحة وظاهرة. أما ما يراه الناس، ويعجبون به في العادة، من منظر خلاَّب لغروب أو جبل تغطيه الثلوج أو موقع أثري شاهق أو غيرها، ما يسمى تصوير «البطاقات البريدية» (Postcard Photography)، فهذا لا تجيّر له شهادات في فن التصوير، بقدر ما تجيّر له شهادات في الإتقان الحِرَفي، في حال امتاز بجودة حقيقية. وليس في هذا من انقاص لقيمته، إنما تمييز لابد من الالتفات إليه، خاصة ونحن نشاهد عملاً فوتوغرافياً وثائقياً على هذه الدرجة من الجَمَال.