تعديل

facebook

Youtube

الأربعاء، 23 أبريل 2014

كتاب كيف أصبحوا عظماء!!!

بسم الله الرحمن الرحيم 
-----
كتاب كيف اصبحوا عظماء ؟؟
حصريا علي مجله لخابيط 
L5abet 


تعريف بالكتاب:-
----
الكتاب يعالج قضية من أكثر القضايا حساسية عند كثير من أبنائنا وشبابنا وهي قضية الشعور بالفشل والإحباط في ميادين الحياة المختلفة، فمثلا تفكر في مشروع معين وتبدأ بالعمل له وبعد فترة تجد عائقا بسيطا فتوقف المشروع بالكامل، أو أن طالباً يدرس مادة فيجد أنه لا يفهم شيئا منها فيتوقف عن الدراسة، وآخر أنهى دراسته ولا يجد عملا...

لكل هؤلاء ولغيرهم الكثير تم إعادة ترتيب هذا الكتاب.


 مقدمة الكتاب
----
اللهم ربنا لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا وهديتنا وأنقذتنا وفرجت عنا، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالأهل والمال والمعافاة. كبتَّ عدونا وبسطت رزقنا وأظهرت أمننا وجمعت فرقتنا وأحسنت معافاتنا ومن كل ما سألناك ربنا أعطيتنا، فلك الحمد على ذلك حمداً كثيراً، لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت، وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصبحه وسلم، أما بعد:-

لقد وضعت في كتابي هذا قصصاً من حياة بعض العظماء، آخذاً باعتباري أن تكون هذه القصة ذات أحداث متتالية مترابطة، لتكون أمتع وأسهل قراءةً، وإلا فالتاريخ مليء بهؤلاء العظماء الذين تركوا بصماتٍ واضحةً وآثاراً نافعةً لأنفسهم وأمتهم.
ولقد علَّقت على كل قصة بتعليق، أُبين فيه جانب العظمة الذي أستهدفه وأستشرفه عند الرجل، وإلا فهؤلاء الرجال يملكون من صفات التميز ما تعجز هذه الصفحات عن إبرازه.
وعندما خَطت يدي هذه المقدمة، كنت على علم ويقين أن خير الناس وسيد ولد آدم وأشرف وأعظم من مشى على الأرض هو نبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ولكني لم أشأ أن يقول القائل هذا رسول الله مؤيد من السماء يرعاه الله ويحفظه في كل خطوة يخطوها، فكيف نصل إلى ما وصل، ولذا جعلت أبطالي كما سترى لا ملكاً بينهم ولا رسولاً.
لتعلم أني قد كتبت الكتاب من أجل الشباب، من أجل من ينهض التاريخ بسواعدهم، ومن تسمو بهمتهم أوطانهم، فإن كنت من هؤلاء الشباب، فهذا كتابي بين يديك قد جعلت قصصه سهلة العبارة، متتابعة الأحداث، لعلك تجد فيه الأنس والمتعة والفائدة.
وإن كنت مربياً (أباً، معلماً،....) فهو لك أيضاً تجعله مداداً لما عندك من قصص وعبر، تأملُ بها أن تنهض بهمة من تعول وتربي.
لكم أيها الشباب كتبته...
كتبته إلى كل من أحب...


لتحميل الكتاب كامل 
مجانا 
فقط ننتظر تشجيعكم لنستمر 

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
انضم لمجتمع لخابيط ليصلك كل جديد
×
bloggerمجتمع لخابيط الشرقي